 هذا أخونا الطبيب النساي معتاد على شغلات من أيام العزوبية
وبعد زواجه حاولت زوجته تصحح له بعض المفاهيم والعادات
هو تنازل عن شوية عادات وهي تنازلت عن شوياااااااااات
وفي يوم من الأيام طبيبنا النساي اتصلوا عليه بالمستشفى يريدونه لحالة طارئة أعطاهم التعليمات اللازمة هاتفيا وقرر أن يذهب للمعاينة والإطمئنان كانت عقارب الساعة تشير للسادسة صباحا طبيبنا دخل الحمام لأخذ شاور سريع في العادة تكون الزوجة بهذا الوقت بالمطبخ تجهز له الفطور لكنه في هذه المرة وبما أنه سيذهب للمستشفى مبكرا ماحب يزعج زوجته ويصحيها عشان شوية فطور خرج من الحمام ولبس الثياب وخرج من غرفة النوم ودون أي شعور أقفل باب الغرفة بالمفتاح وخرج ((( إحدى عاداته منذ أيام العزوبية وسكن الطلاب بالجامعة))) انهمك الرجل بالعمل والحالة الصعبة التي عنده وصحت الزوجة من النوم تريد تخرج الباب مقفل ماكو تليفون بالغرفة ماكو جوال شنو العمل عادت للنوم وأخينا بالعادة يرجع للبيت الساعة 3 مساء لكن في هذا اليوم العجيب ونظرا للظروف التي تحيط بالأطباء لم يغادر المستشفى إلا الساعة الخامسة مساء وعاد للبيت وأول ما دخل فلانه شلونك كيف الحال ماكو رد بحث بالمطبخ بالصالة لا أحد ذهب لغرفة النوم وهم بالدخول شاف الباب مقفل تنبه للموقف فتح الباب بسرعة ودفعه للخلف وشوية وعينك ما تشوف إلا النور انهالت عليه ضربا (((يعني ضرب نساوين مختلط ببكاء))) ثم وقعت من الإعياء والبكاء ملحوظة: الحمام خارج غرفة النوم شفتوا أهميته داخل الغرفة!!! المهم هي تصرفت
لاتوجد تعليقات!
|